يجد بنات وأبناء مغاربة العالم العائدين بصفة نهائية إلى أرض وطنهم الأم أنفسهم أمام عدة عوائق تحول دون إدماجهم الدراسي والمهني والمجتمعي بشكل سلس؛ وتتمثل أبرز هذه العوائق في عدم إلمام فئة كبيرة منهم باللغة العربية، والتي تعد اللغة الرسمية للمملكة إلى جانب اللغة الأمازيغية. وبناء على ذلك؛ نسائلكم عن التدابير التي تعتزمون اتخاذها من أجل ضمان إدماج بنات وأبناء مغاربة العالم العائدين إلى أرض وطنهم الأم؟