لازال الأساتذة المتعاقدون يخوضون احتجاجات متوالية للدفاع عن ملفهم المطلبي في غياب أي حوار مسؤول من شأنه معالجة هذه الوضعية التي لا تخفى مخاطرها على السير العادي والمنتظم للدراسة خاصة بالعالم القروي. فما هي الإجراءات المتخذة لمعالجة هذه الوضعية الكفيلة بصيانة الحقوق المكتسبة للأساتذة المتعاقدين وضمان تمدرس التلاميذ بشكل طبيعي وتجاوز حالة الاحتقان التي تطبع الساحة التعليمية والتربوية.