كان لجائحة كورونا تأثير بالغ على مختلف الأنشطة والخدمات، وتضررت من جرائها مجموعة من المجالات، من جملتها قطاع الحمامات. ورغم المجهودات الـمبذولة للتخفيف من تداعيات الجائحة وما رافقها من تدابير الحجر الصحي والإغلاق لـمدد طويلة، فإن مجموعة من العاملين والعاملات في قطاع الحمامات، لـم يستفيدوا من الدعم الحكومي لتجاوز تداعيات الجائحة. لذا، نسائلكم عن التدابير والإجراءات الـمزمع اتخاذها من أجل إدراج العاملات والعاملين بالحمامات في لائحة الـمستفيدين من الدعم بسبب جائحة كورونا؟