لازال الأساتذة المتعاقدون يخوضون أشكالا احتجاجية مختلفة محليا وجهويا ووطنيا، وذلك بهدف إدماجهم في سلك الوظيفة العمومية، ومن ثم تحقيق ما يسمونه بالاستقرار الوظيفي والنفسي والسلم الاجتماعي، وبالتالي إنهاء هدر الزمن التعليمي الذي بات يضر بالمسار التحصيلي للتلميذات والتلاميذ ويجعل الأساتذة متأخرين في برمجة الدروس، خاصة في ظل شبح سنة بيضاء بدا يُخيم على الموسم الدراسي 2018/2019. وعليه، نسائلكم عن التدابير والإجراءات العاجلة المتخذة لتسوية وضعية هؤلاء الأساتذة المتعاقدين وإيجاد حل جماعي وشامل لهم؟