يعتبر قطاع السياحة من أكثر القطاعات التي تضررت جراء تداعيات كورونا كوفيد19، حيث عرف قطاع السياحة توقفا تاما، مما أثر على عائدات بلادنا من العملة الصعبة، ومع حلول السنة الميلادية الجديدة تعيش أغلب المدن السياحية حالة ترقب خاصة إزاء استمرار اعتماد إجراءات صارمة على مستوى التنقلات اليومية للمواطنين. لذا، نسائلكم السيدة الوزيرة عن الإجراءات والتدابير المتخذة لإنعاش السياحة الوطنية لاسيما خلال رأس السنة الميلادية الجديدة، وما هي البدائل الممكنة لتنويع المنتوج السياحي؟ هل هناك تنسيق والتقائية مع قطاعات وزارية أخرى لتثمين الموارد السياحية من خلال تعزيز البنيات التحتية بالنسبة لبعض المناطق ذات المؤهلات السياحية؟