يواجه المغاربة المقيمون بالخارج العديد من العراقيل أثناء تسجيل ولادات أبنائهم وبناتهم بسجلات الحالة المدنية بالمراكز القنصلية، حيث تعترضهم إشكالية تسجيل الولادة اعتمادا على الزواج المدني المنجز ببلد المهجر، والذي يخلو في كثير من الأحيان من الشاهدين المسلمين أو من أحدهما. وبناء على ذلك، نسائلكم حول التدابير المعتمدة من أجل إيجاد حل جذري لإشكالية تسجيل الولادة اعتمادا على الزواج المدني المنجز ببلد المهجر؟