يتتبع الرأي العام الوطني باهتمام بالغ الأزمة التي تمر بها شركة لاسامير، هذه الوضعية التي من شأنها أن تهدد هذا القطاع الاسترتيجي الهام بالنسبة للاقتصاد الوطني. فما هي الأسباب الحقيقية لهذه الأزمة التي تعصف بهذه الشركة الفريدة للمحروقات ببلادنا؟ وما هي الإجراءات المتخذة لمعالجة هذه الوضعية التي ترخي بظلالها على الاقتصاد الوطني والعاملين بالشركة؟