وأضافت ماء العينين، في حديثها مع أسبوعية "التجديد" في عددها لهذا الأسبوع، أن المنطق التقليداني "أعاد اجترار نفس الممارسات، مما خلق انطباعا عاما، أنه لا شيء تغير، وهو ما وقفنا عليه في المؤسسة التشريعية وباقي المؤسسات، حيث تشكلت عوامل كبح ضد التغيير".
وتابعت أن المنطق الجديد، ينشد تدشين مرحلة جديدة فيها أدوار جوهرية للنخبة السياسية القادرة على إنتاج الأفكار وإغناء النقاش العمومي وممارسة أدوار التأطير وتجديد أوصال العملية السياسية وتحريرها من السلطوية والتوجيه والإضعاف.