حتى يحقق المغرب الانتقال الطاقي المنشود وحتى يتمكن من الوصول إلى نسبة 52% من مصادر الطاقة النظيفة بحلول سنة 2030، أصبح تطوير تكنولوجيا التخزين والابتعاد عن استيراد الوقود الأحفوري ضرورة تفرض نفسها. إذ أن تخزين الطاقة الكهربائية يمكن من تحقيق التوازن، لإشكالية الطبيعة المتقطعة لتوليد الطاقة الشمسية والطاقة الريحية واللتان تتأثران بالعوامل المناخية. لذا أسائلكم السيدة الوزيرة المحترمة، عن مختلف الإمكانيات التخزينية الحالية لبلادنا، وعن خطة وزارتكم لتحسين القدرة التخزينية الطاقية للمغرب.