أصبحت التكوينات المتوفرة في معاهد التكوين المهني لا تستجيب لسوق الشغل ولا تتماشى مع ميثاق الاستثمار وتوجهات جلالة الملك الذي أطلق حفظه الله مجموعة من المشاريع والبرامج التي تهم الطاقات المتجددة وطنيا وبأقاليم جهة كلميم واد نون، حيث أن غياب تخصصات في الطاقة الشمسية والريحية في معاهد التكوين المهني هو إقصاء لأبناء الجهة من فرص الشغل التي ستوفرها هذه المشاريع. ومن أجل مواكبة معاهد التكوين لسوق الشغل، والحد من آفة البطالة بالجهة، أسائلكم السيد الوزير المحترم، عن إجراءات الوزارة من أجل فتح تخصصات ملائمة مع سوق الشغل وميثاق الاستثمار وحاجيات جهة كلميم واد نون؟