على الرغم من تسطير الوزارة لبرنامج كبير يرمي الى اعتماد الرقمنة بهدف تحديث الإدارة، إلا أن واقع الحال سواء داخل المدن أو القرى على المستوى الوطني يبين عكس ذلك، حيث أن غياب وضعف شبكة الإنترنت يشكل عائقا كبيرا لتنزيل هذا التحدي الذي رفعته الوزارة في ظل غياب تشخيص حقيقي لواقع الحال، لتحديد معيقات تعميم الإنترنيت والرفع من صبيب الإنترنيت. وهو حال ساكنة دوار اكني يحي التي لا تتوفر على شبكة الإنترنيت لتسهيل ولوجها الى الخدمات الادارية. لذا أسائلكم السيدة الوزيرة المحترمة، عن أسباب حل مشكل تزويد وتوفير الانترنيت لساكنة دوار اكني يحي بجماعة اثنين املو بإقليم سيدي إفني بجهة كلميم واد نون.