تعاني المستوصفات القروية بالجماعات القروية السعادة، السويهلة، لوداية، أيت إيمور، سيد الزوين و أكفاي من نقص كبير في البنية التحتية والأطر الطبية والتمريضية، و ضعف الخدمات حيث تغلق بعضها أبوابها لأيام، كما حدث مؤخرا بكل من جماعة أكفاي والسويهلة مستوصف ملوان، أضف إلى ذلك مستشفى المحاميد الذي أشرفتم السيد الوزير على تدشينه رفقة العديد من الأطباء والأطر الصحية، الذي لم يعد لهم وجود بعد ذلك، حيث تم إعادة انتشارهم حسب الرغبات وبقي المستشفى بدون أطباء وأطر كافية . لذلك، نسائلكم السيد الوزير المحترم - عن إستراتيجيتكم لنهوض بالقطاع الصحي بمراكش وخاصة بالعالم القروي؟