تجسد المحطة الطرقية لمدينة أكاديرإحدى صورهشاشة البنيات التحتية لمثل هذه المرافق التي تعتبر واجهة المدينة على عدة مستويات، حيث تنعدم فيها شروط الصحة والسلامة المفروض توفرها بالمحطات الطرقية من الجيل الجديد التي تعرف إقبالا كبيرا من طرف غالبية المواطنات والمواطنين، الذين يجدون أنفسهم أمام مشاكل تنظيمية وفوضى في التسيير اليومي. وعليه، فإننا نسائلكم السيد الوزير، عن التدابير المزمع اتخاذها لتحسين وضعية المحطة الطرقية السالفة الذكر، كما نسائلكم في شأن المبادرات المتعلقة بإصلاحها ومراقبتها في أقرب وقت ممكن، وذلك في إطار برنامج التأهيل الحضري لمدينة أكادير 2020-2024.