يحظى الأئمة والقيمون الدينيون بمكانة رمزية واعتبارية داخل المجتمع المغربي، وذلك بالنظر لمساهمة هذه الفئة في الحفاظ على الأمن الروحي والديني للمغاربة تحت القيادة الرشيدة لأمير المؤمنين، ونشر النموذج المغربي المتميز بالاعتدال، ومحاربة كل أشكال الغلو والتطرف. وعليه؛ نسائلكم عن الإجراءات والتدابير المتخذة من طرف الحكومة لأجل تحسين وضعية الأئمة والقيمين الدينين ببلادنا؟