لا زالت ظاهرة تشغيل الأطفال منتشرة وتعتبر انتهاكا للقانون الدولي والتشريعات الوطنية حيث يتم حرمان الطفل من التعليم وتحميله عبء العمل. وتنتشر هذه الظاهرة في العالم القروي أكثر منه في العالم الحضري. حيث يشتغل الأطفال كمساعدين عائليين وخاصة في المجال الفلاحي. ويبقى الأطفال المشتغلون في القطاع الصناعي الأكثر تعرضا للخطر. لكل هذه الأسباب نسائلكم السيدة الوزيرة عن الإجراءات التي تعتزم وزارتكم اتخاذها وخاصة أن العالم يحتفل باليوم العالمي لمحاربة ظاهرة تشغيل الأطفال ما بين 3 و12 يونيو.