لاحظ المجلس الأعلى للحسابات في تقريره حول مراقبة تسيير مؤسسة التعاون الوطني لسنة 2020، صعوبة تتبع وتقييم العمل التربوي للمنسقين المكلفين بمراكز التربية والتكوين التابعة لمؤسسة التعاون الوطني، وكذا ضعف التأطير داخل مراكز التكوين نظرا لانخفاض عدد المؤطرين، مما ينعكس سلبا على جودة التكوين المـُلقن. وبناء عليه، نسائلكـن عن الإجراءات والتدابير المزمع اتخاذها من أجل تحسين التسيير البيداغوجي والإداري لمراكز التربية والتكوين التابعة لمؤسسة التعاون الوطني، وتجويد خدماتها؟