تعيش ملاعب القرب بمدينة كلميم على وقع تسيير عشوائي بسبب فرض رسوم للاستفادة من حصص تدريب بالملعب من ظرف الفرق المحلية. ومما زاد من حدة الإشكال، هو عدم قدرة الجهات الوصية على تدبير هذه الملاعب في ظل انخفاض عددها بالمقارنة مع عدد الجمعيات الرياضية في مختلف الأصناف. كما تعاني المدينة من نقص كبير في البنيات التحتية الخاصة بالقطاع الرياضي، مما يتسبب في المدينة في العجز بين الطلب على الملعب والعرض المتوفر؛ كما أنها تتوزع بشكل غير عادل في المدينة حيث نسجل غياب عدالة مجالية للمنشآت الرياضية بها. لذا أسائلكم السيد الوزير المحترم: - ما هي الشروط الكاملة للاستفادة من خدمات ملاعب القرب بمدينة كلميم ؟ - ما هي الجهات المسؤولة المشرفة عن تدبير وتسيير ملاعب القرب بمدينة كلميم؟