لا تزال ساكنة حي المحيط تعاني من التهميش والإقصاء، ولم يتم بعد رفع الضرر عنهم بسبب عدم استكمال مشروع كهربة الحي، وعلى الرغم من أننا طرحنا عليكم سؤالا كتابيا يوم 12 يناير 2022، لايزال حي المحيط على وضعه، والساكنة تعاني من كثرة الحفر التي تشكل خطرا على حياتها ومن الظلام، وهذا راجع لغياب الإنارة، مما ينعكس سلبا على المشهد الحضري للمدينة وتشوهه. وحيث أن الساكنة استبشرت خيرا لاستئناف انطلاق الأشغال التي دامت يومين فقط، ثم توقفت بعد ذلك بدون أي مبرر يذكر، و أمام غياب الجهة المشرفة على برامج التجهيز والتهيئة التي يجب عليها احترام ما جاء في دفتر التحملات والمدة الخاصة لإنجاز المشروع. لذا أسائلكم السيد الوزير المحترم: - ما هي أسباب هذا التماطل لاستكمال إنجاز وإتمام مشروع كهربة حي المحيط بمدينة سيدي إفني؟ - وما هي الآجال المطلوبة للقيام بذلك؟