تعتبر الإتصالات السلكية واللاسلكية في عصر اقتصاد المعرفة، العمود الفقري للتنمية الإقتصادية والإجتماعية، إلا أن العالم القروي مازال يعاني من الفجوة الرقمية التي تزداد إتساعا رغم المجهودات التي تقوم بها الوزارة والمؤسسات التابعة لها. ومن بين الجماعات التي تعاني الخصاص في التغطية الهاتفية، جماعات"ميات أولاد الشرقي، ادزوز، زمران الشرقية، زمران الغربية، أولاد خلوف، سيد الحطاب. لأجل ذلك، فإننا نسائلكم السيدة الوزيرة، عن الإجراءات التي تعتزمون اتخاذها لحث المصالح التابعة لكم على تأمين التغطية الهاتفية بالجماعات المذكورة حتى تتمكن من الإستفادة من خدمات التغطية على غرار العديد من المناطق التي تشملها هذه الخدمة.