نظرا للدور الذي أصبح يلعبه "الشيخ والمقدم" إلى جانب باقي رجال السلطة إقليميا ومحليا في تسهيل وتقديم مجموعة من الخدمات للمواطنات والمواطنين بالوسط القروي مقابل أجور شهرية ضعيفة لا تتوافق مع حجم المهام والمسؤوليات المسندة إليهم. مما يفرض اليوم التفكير في تحسين ظروفهم المادية والرفع من أجورهم الشهرية لضمان العيش الكريم لهم. كما يجب العمل على انخراطهم في صندوق التقاعد والاستفادة من التعويضات العائلية ومن معاش التقاعد. لذا أسائلكم السيد الوزير المحترم: - متى سيتم تحسين الظروف المادية للشيخ والمقدم بالعالم القروي؟ - ومتى ستعمل وزارتكم الموقرة على رفع أجور هذه الفئة التي تعمل كثيرا وتتقاضى قليل؟