أظهرت مجموعة من المخاطر والكوارث التي شهدتها بلادنا، آخرها زلزال الحوز وحرائق الغابات لصيف العام الماضي، ضرورة إدماج الإجراءات الوقائية من المخاطر في مختلف السياسات القطاعية، وضمنها قطاع إعداد التراب الوطني والبناء، بغاية حماية الأرواح البشرية من الحوادث والتقليل من الخسائر. كما أن الإجراءات الوقائية، تكلف أقل مما تكلفه التدخلات لمعالجة المخاطر بعد وقوعها. لذلك، نسائلكن السيدة الوزيرة المحترمة عن: رؤية الوزارة من أجل إدماج الإجراءات الوقائية من المخاطر في قطاع إعداد التراب الوطني والبناء؟