تعتبر المساواة بين الجنسين ومشاركة النساء في الدورة الاقتصادية من المؤشرات الهامة للتنمية، ويشكل تعزيزها أحد الرهانات الكبرى لبلادنا، وبالفعل فإن الحد من الفوارق بين النساء والرجال، لاسيما فيما يخص الولوج لسوق الشغل يعتبر من بين الشروط الضرورية لمجتمع متماسك ومتكامل زيادة على مساهمته الفعالة في الرفع من الناتج الداخلي الخام. وفي هذا الاطار نسائلكم السيد الوزير عن الإجراءات المتخذة لدعم إدماج النساء في سوق الشغل؟