مع انتهاء كل عطلة صيفية، نلاحظ بكل أسف كثرة النفايات التي يخلفها المصطافون بمختلف شواطئ المملكة، إضافة إلى النفايات التي يلفظها البحر، الأمر الذي يسئ إلى نظافة وجمالية هذه الشواطئ الطبيعية. وفي ظل ضعف الإمكانيات الكافية من آليات ومعدات لوجيستيكية لدى معظم الجماعات الساحلية لتنقية الشواطئ، نسالكن السيدة الوزيرة عن التدابير التي ستتخذها الوزارة لنظافة وتنقية الشواطئ من النفايات المسببة للتلوث، بما فيها إمكانية تسخير آليات ومعدات لاستعمالها لتحقيق هذه الغاية.