من بين الظواهر المجتمعية التي لابد لها من مقاربة منطقية و حلول عاجلة تواجد أطفال و رضع أبرياء رفقة أمهاتهم خلف أسوار مختلف السجون المغربية دون تهم و ولا محاكمات ، و الغريب في الأمر أن عددهم في تزايد مستمر مما يستدعي تعزيز بنيات الاستقبال وفضاءات التربية و الإدماج و آليات الرعاية والمواكبة و الدعم النفسي تجاوزا لمخلفات الظرفية الاستثنائية التي يعيشونها في مسار حياتهم . بناء عليه نسائلكم السيد الوزير المحترم : • عن خطة عمل الوزارة فيما يخص كيفية التعاطي مع ظاهرة تواجد أطفال و رضع خلف أسوار السجن و حمايتهم في أفق إدماجهم السليم في المنظومة المجتمعية ببلادنا ؟