لازالت العديد من الأقاليم بمختلف ربوع المملكة وخاصة النائية والجبلية منها، تعيش خصاصا مهولا في مختلف وسائل التواصل الحديثة نذكر منها على سبيل الحصر البث التلفزي، شبكة الربط بالهاتف سواء الثابت أو النقال ... وغيرها من وسائل التواصل التي لا تخفى أهميتها في وقتنا الحالي وخاصة بالنسبة للتلاميذ والطلبة. وهذا ما يدفعنا إلى التساؤل عن الإجراءات العملية التي ستتخذونها لسد الخصاص الذي تعيشها هذه المناطق في وسائل التواصل وتعميمها على كافة ربوع المملكة؟