أخطر ما يعرفه العالم الآن هو الثورة التكنولوجية الرقمية التي أضحى معها بإمكان الجميع الإستفادة من خدمات الأنترنيت غير أن هذه الإمكانية إنحرفت عن مسارها للأسف الشديد. وكشفت دراسة صادرة عن الوكالة الوطنية لتقنين المواصلات ببلادنا أن الولوج إلى شبكات التواصل الإجتماعي يعتبر السمة الغالبة في الإستعمالات السيئة إذ إتخذها البعض أمكنة لتصفية الحسابات والإبتزاز والتشهير. بناء عليه نسائلكم السيد الـــوزيــــر المحترم: • عن الإجراءات المتخذة لحماية الحياة الخاصة ووقف هذه الفوضى والإستعمال السيء للأنترنيت؟.