أصبح استغلال الأطفال والمسنين والأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة في التسول، ظاهرة مزمنة لا تخفى مخاطرها على المجتمع، خاصة بعدما أخذت طابعا احترافيا. فما هي التدابير المتخذة لمعالجة هذه الوضعية المقلقة التي لا تزداد إلا انتشارا بمختلف مدن المملكة وشوارعها وفضاءاتها العمومية؟