يعرف المغرب كباقي بلدان العالم تزايدا وتوسعا عمرانيا وتطورا وتنوعا في وسائل النقل والتصنيع، مما زاد في الطلب الطاقي للبلاد، إذا ارتفع مستوى استهلاك الكهرباء للفرد الواحد في السنوات الأخيرة. ورغم ما راكمه المغرب مؤخرا في مجال الانتقال الطاقي والطاقات البديلة التي مكنت من إنتاج الكهرباء بأسعار تنافسية نموذج مشروع "نور ورزازات" . لذا نسائلكم السيدة الوزيرة المحترمة: - ما هي نسبة الساكنة المستفيدة من المجال الطاقي المتجدد؟ - وما هي استراتيجيتكم لتطويره؟