في إطار تعميم ورش الحماية الاجتماعية وتعزيز دعائم العدالة الاجتماعية وتكافؤ الفرص وتقليص الفوارق الاجتماعية والمجالية، تبقى مسألة المنح الجامعية إشكالية حقيقية أمام ضعف الحصص الموجهة لبعض الأقاليم المحتاجة كما هو الوضع بالنسبة لإقليم الصويرة، حيث لا تتجاوز نسبة المستفيدين من هذه المنح 60 % في الوقت الذي تعتبر فيه حل الاسر ضعيفة الدخل. - فما هي التدابير المواكبة الكفيلة بضمان استفادة جميع الفئات المحتاجة من المنح الجامعية حتى تتمكن من متابعة دراستها الجامعية؟