لا يخفى على أحد المجهودات الكبيرة المبذولة لمعالجة ظاهرة الدور الآيلة للسقوط، وكذا حجم الاعتمادات المرصودة لها، إلا أنه من الملاحظ أن بعض المدن والحواضر الكبرى لازالت تعرف ظاهرة تواجد الدور الآيلة للسقوط وما تخلفه من أضرار وخسائر ومآسي اجتماعية. بناء عليه نسائلكم السيدة الوزيرة المحترمة: - عن مقاربتكم المستعجلة والحازمة لمعالجة ظاهرة الدور الآيلة للسقوط؟