على الرغم من الجهود المبذولة للنهوض بالقطاع الصحي ببلادنا، فإن العديد من أقاليم المملكة، لازالت تعيش وضعية صحية مزرية تؤثر سلبا على الاستفادة من الحق الدستوري في التطبيب والعلاج، كما هو الشأن بالنسبة لإقليم تطوان والجماعات القروية التابعة له، نتيجة انعدام التجهيزات والأطر الطبية والتمريضية الأساسية اللازمة للتطبيب والعلاج بالمستشفى الإقليمي. فما هي الإجراءات الاستعجالية التي تنوي الوزارة اتخاذها لتحسين الوضعية الصحية من خلال توفير البنية التحتية الكافية والأطر الطبية المتخصصة والتجهيزات اللازمة بما يضمن الحق في الحياة والتطبيب؟