جعلت الاستراتيجية الجديدة " الجيل الأخضر " 2020 – 2030 التي تم تقديمها أمام جلالة الملك في فبراير 2020 من خلق طبقة وسطى فلاحية قادرة على أن تقوم بدور مهم في التوازن الاجتماعي والاقتصادي بالوسط القروي وتقوية دينامية تنمية القطاع الفلاحي إحدى أولوياتها، الأمر الذي يسائل السياسة القطاعية عن الإجراءات المواكبة لضمان استفادة الفلاح الصغير والمتوسط من هذه الاستراتيجية الجديدة؟