أبرم المغرب مع الاتحاد الأوربي اتفاقية الأجواء المفتوحة سنة 2016 وهي اتفاقية لم تشمل فيها الخدمات الجوية جل الدول الأعضاء لحدود اليوم. وتنص هذه الاتفاقية، التي تطبق حاليا في شطرها الأول، على أن المرور للشطر الثاني رهين باتخاذ المغرب لعدة تدابير، منها احترام حقوق المسافرين والحفاظ على البيئة واعتماد النظام المعلوماتي للحجز (SIR : Système informatisé de réservation). وعليه؛ نسائلكن عن التدابير التي تعتزم وزارتكن القيام بها من أجل المرور للشطر الثاني في اتفاقية الأجواء المفتوحة الذي يعطي الحرية أكثر للناقلات الجوية في ربط مختلف المدن، وكذا تقييمكم لهذه الاتفاقية بعد أكثر من 13 سنة على دخولها حيز التطبيق؟