يتوفر إقليم السمارة من الناحية التاريخية والأركيولوجية على عدد مهم من المباني التاريخية والمواقع الأثرية التي ترجع إلى فترات من عهود ما قبل التاريخ وإلى بداية القرن العشرين، إضافة إلى هذه المعالم هناك مواقع أركيولوجية هامة بالضواحي، أهمها؛ جريزم، الدار الحمراء، العصلي بوكرش،لكننا نسجل عدم إيلائها اهتماما كافيا وعناية تليق بها. فهي تشكل ثروة حضارية وسياحية هامة تقتضي الحفاظ عليها وتنميتها حتى تصبح قبلة للزائرين. لذا، نسائلكم عن التدابير الاستعجالية للتدخل وحماية هذا الموروث الحضاري الأصيل من الاندثار؟