ما زالت عدة مؤسسات تعليمية في العالم القروي والجبلي بجهة فاس مكناس تتشكل من عدد من الحجرات من البناء المفكك رغم المخاطر الصحية على حياة المتعلمين والأطر التربوية والإدارية، ورغم ورود تحذيرات في هذا المجال من وزارة الصحة ومنظمات دولية، على رأسها البنك الدولي، حيث تم تجميد العمل بالبناء المفكك مند 1997 وضعت الوزارة برنامجا وطنيا لتعويض البناء المفكك والقضاء عليه ابتداء من 2014 نحن الآن على أبواب 2020 ولازال أبناؤنا يدرسون بأقسام البناء المفكك وخاصة بالعالم القروي والجبلي. وعليه، نسائلكم عن برنامج الوزارة للقضاء بصفة نهائية على البناء المفكك بجهة فاس مكناس؟