إذا كانت المراكز الصاعدة آلية للتوازن السوسيو-مجالي ورافعة للتنمية الترابية المتكافئة، فإن الملاحظ هو استمرار افتقاد جماعة أوناغة بإقليم الصويرة إلى الحد الأدنى من الخدمات التي تعد من الضروريات الأساسية لضمان العيش الكريم، مما يستدعي بإلحاح شديد تسريع وتيرة تأهيلها وإعطائها عناية خاصة. لذا أسائلكم السيد الوزير المحترم: ما هي استراتيجية الوزارة المستقبلية لتأهيل جماعة أوناغة باعتبارها مركزا صاعدا؟