طفا في السنوات الأخيرة ظاهرة تصاعد غرق العديد من الفتيان والأطفال والشباب بالعالم القروي، وذلك بسبب استعمالهم الصهاريج الفلاحية والسواقي والأنهار من أجل السباحة في ظل غياب فضاءات الترفيه تتوفر على الأقل على مسابح بالعديد من المناطق والجماعات المحرومة ساكنها من إمكانية الاصطياف والاستجمام، وفي إطار الإطلاع على التدابير التي تعتزم الحكومة اتخاذها في هذا الصدد على الصعيد الترابي نسائلكم عما يلي: ما هي التدابير المتخذة على مستوى الجماعات الأكثر هشاشة بإقليم الفقيه بنصالح، فيما يتعلق بغياب المسابح وفضاءات الترفيه الصيفية؟