يعتبر الترويض الطبي تخصصا علاجيا قائما بذاته، وهو بات من التخصصات الضرورية في بعض الأمراض وخاصة أمراض الروماتيزم والعضام، وكذا في فترة النقاهة التي تلي عمليات الكسور...إلخ، وبالرغم من ذلك، فالملاحظ هو قلة أو انعدام هذا التخصص في القطاع العام.فما هي سياستكم من أجل توفير أطر الترويض الطبي بالقطاع العام؟