لا شك أن مؤسسة محمد الخامس تقوم بمجهودات كبيرة في إنشاء مراكز لطب الإدمان بمختلف مناطق المملكة، والتي تبذل ما في طاقتها من إجل إدماج الأشخاص الذين يعانون من سلوكيات الإدمان، غير أن تزايد أعداد الشباب ضحايا التعاطي للمخدرات واستفحال وباء الإدمان وتكاثر الحوادث والجرائم والمآسي الاجتماعية الناتجة عنه؛ يجعلنا نسائلكم عن تقييمكم لوضعية طب الإدمان ببلادنا؟