لقد مكنت الرعاية المخصصة لفائدة ذوي الاحتياجات الخاصة من التغلب على مجموعة من المشاكل النفسية والاجتماعية التي تعيشها أسر الأشخاص الذين يعانون من الإعاقة، وانتشار وعي جديد يعترف بقدرات وخصوصيات هذه الفئة، ويقطع مع المقاربة الإحسانية المعتمدة سابقا بتأهيلها وإدماجها لتمكينها من التمتع بكافة الحقوق المكفولة دستوريا وكونيا لجميع المواطنين على حد سواء، وفي هذا السياق لابد من التنويه بالدور الذي تلعبه فعاليات المجتمع المدني ومختلف الفاعلين المحليين في تحقيق مجموعة من المكتسبات لهذه الشريحة المجتمعية. لذا أسائلكم السيدة الوزيرة المحترمة: - ما هي لبرامج وزاراتكم لفائدة ذوي الاحتياجات الخاصة بإقليم سطات؟