أصبحت مشاهد العنف داخل أسوار المؤسسات التعليمية والتي يمارسها بعض الأطر التعليمية تثير استياء الرأي العام، كان آخرها ما يروج عبر الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي من قيام مؤطر تربوي بقلب طاولة على تلميذة داخل الحجرة الدراسية، وهذه ليست حالة استثنائية بل أضحت مثل هذه الممارسات المشينة تتكرر باستمرار، منها ما يتم توثيقه وفضحه وكثيرها يظل مستترا. لذلك، نسائلكم عن التدابير التي ستتخذونها لمنع هذه الأفعال المشينة التي تمس بسمعة المؤسسات التعليمية وبنساء ورجال التعليم، وتؤسس للعنف في صفوف الأجيال الصاعدة؟