منذ فجر الاستقلال تلعب المؤسسات الاجتماعية دورا هاما في التخفيف من حدة الفقر، وكذا التوجيه والتعليم لمجموعة من فئات المجتمع، ومن ضمن هذه المؤسسات نجد مؤسسة التعاون الوطني التي يعمل العاملون بها في صمت ونكران للذات، بوسائل أقل ما يقال عنها أنها لا تلبي الحاجيات المتزايدة للفئات السالفة الذكر، مما يجعلنا نسائلكم السيدة الوزيرة، - ما هي المعايير المتبعة من طرف وزارتكم في توزيع الميزانيات السنوية على المندوبيات الجهوية بما فيها جهة كلميم-واد نون؟ - ما هي التدابير المتخذة لتغطية النقص الحاصل في عدد الموظفين بالمندوبيات الاقليمية، بما فيها اقليم طانطان؟