نسائلكم عن مآل الوعاء العقاري الذي كان يحتضن كاريان سنطرال والتأخر الحاصل في تثمينه، والذي أصبح يشكل نقطة سوداء بالمنطقة ويلحق ضررا بساكنتها؟