قدمت الدكتورة أسماء المرابط بداية الأسبوع استقالتها من مركز الدراسات حول القضايا النسائية التابع للرابطة المحمدية للعلماء، وذلك بعد الضغوط التي تعرضت لها بسبب مواقفها حول المساواة بين المرأة والرجل وخاصة في القوامة والارث، داخل إطار الرابطة كمؤسسة وخارجها. لذا أسائلكم السيد الوزير المحترم: - هل تم فتح تحقيق في موضوع هذه المضايقات ؟ - وماهي الإجراءات التي ستقومون بها لحمايتها بعدما أصبحت مستهدفة من طرف بعض " شيوخ السفلية " المتشددة ؟