تعيش مدينة المحمدية مرة أخرى على وقع تلوث خطير، جراء بروز مادة سوداء بشاطئ المركز، الأمر الذي بات يهدد صحة ساكنتها وزوارها، حيث شهدت المدينة تلوثا مماثلا السنة الماضية دون أن تعرف أسبابه وأن تحدد المسؤولية عن وقوع هذا الحادث المريع. لذا أسائلكم السيدة الوزيرة المحترمة: - ما هي الإجراءات والتدابير الاستعجالية المتخذة والتي ستتخذ للوقوف على ملابسات هذا الملف الخطير؟ - ومن المسؤول عن هذه الكارثة البيئية بشاطئ المركز بمدينة المحمدية؟