على إثر تسرب آلاف الأمتار المكعبة من مياه الواد الحار النابعة من منطقة سيدي علال البحراوي وسجني "العرجات 1 و 2"، أكدت زيارة ميدانية لجمعيات محلية تلوث مياه السد وتأثيره على جودة المياه التي يشرب منها سكان مدن الرباط- سلا – تمارة- المحمدية والدار البيضاء، مما يهدد سلامتهم الصحية. لذا أسائلكم السيدة الوزيرة المحترمة: - من المسؤول عن هذه الكارثة البيئية؟ - ومتى سيتم الإسراع بإنشاء محطة للمعالجة؟