عند مغيب كل يوم تنبعث روائح جد كريهة تعبق بها طرق وشوارع مدينة آيت ملول, روائح تزكم الأنوف وتبعث على الغثيان. خاصة على مستوى قنطرة واد سوس والأحياء المجاورة للمدار الحضري نظرا لوجود محطة ضخ متواجدة بالقرب من القنطرة. حيث أنه لا يمكن لأي سيارة المرور دون إقفال نوافذها والساكنة المحيطة بمحطة الضخ تعيش جحيما مستمرا منذ مدة طويلة. صار مقدرا على ساكنة المدينة التعايش مع هذه الروائح الكريهة وصارت مدينة أيت ملول معروفة عند زوارها والمارين عبرها معروفة بهذه العلامة المميزة التي صارت وسمة عار على آيت ملول. نسائلكم السيد الوزير المحترم : • ماهي الإجراءات العاجلة التي ستتخدها للحد من هذه الظاهرة ؟