عرفت وزارتكم على مستوى مديرية الرياضات بعد قضية عشب مركب مولاي عبد الله، فراغا وارتباكا مشهودا، ومن نتائج هذا الإرتباك أن اللجنة الوطنية لتتبع رياضات الصفوة والتهييئ لألعاب ريو ديجانيرو توقفت عن العمل ولم يعد لها وجود وبالتالي فإن البرامج المزمع القيام بها لم يتم تنفيذها. لذلك فإن سؤالنا ينصب في اتجاه اطلاعنا عن مخططكم لإنقاذ ما يمكن إنقاذه بخصوص الرياضة المذكورة وتهييئ ممارسيها؟ وعن مآل 30 مليار كان قد أمر صاحب الجلالة بصرفها لفائدة الرياضيين الممارسين لرياضات الصفوة؟