تشتد المعانة من افتقار العاصمة الآهلة بالسكان والمرافق العمومية المتعددة وبكبريات المؤسسات والشركات، لمراحيض عمومية تستجيب للتزايد المهول للراغبين في قضاء مصالحهم الإدارية. وأمام ما باتت تعاني منه العاصمة الإدارية بشكل مستديم وسط مطالبة العديد من الجمعيات وفعاليات المجتمع المدني بإيجاد حلول لهذه الظاهرة التي تشكل مسألة اجتماعية وإنسانية ملحة، أسائلكم السيد الوزير المحترم: - ما هي الإجراءات التي ستتخذ لحل هذه المعضلة التي تؤرق بال السكان والوافدين والسياح بصفة عامة؟