نظرا لكثرة حملة الشواهد من الجامعات المختلفة خصوصا من كليات القانون والاقتصاد وكليات الآداب والذين لم يعد تكوينهم يتلاءم وسوق الشغل لهذا تم إحداث ما سمي بالإجازة المهنية والتي تمكن هؤلاء من التكوين والتأهيل والحصول على شهادة علمية.